يتابع الصحفيان توماس يعقوبي وانجليك كورونيس تحقيقهما عن الحزب اليوناني المتطرف “الفجر الذهبي”، مع تصوير فيلم وثائقي جديد مكرس لهذا الموضوع، عنوانه “حزب الفجر الذهبي، قضية الجميع“.
هدف الفيلم الوثائقي الأول “حزب الفجر الذهبي، قضية شخصية” الى فهم كيفية عمل القوة السياسية اليونانية الثالثة. تم تصويره خلال 5 سنوات، واختير في عدة مهرجانات دولية، في حين أنه لم يكن قد بُث إلا في صالتين في اليونان. وقد حصل على جائزة افيروييس جنيور في بريميد 2016.
اليوم، مع “حزب الفجر الذهبي، قضية الجميع”، يود الصحفيان تقديم إجابات لظاهرة صعود اليمين المتطرف في أوروبا، والتفكير في وسائل المقاومة. التصوير، الذي بدأ منذ سنة ونصف، وينتهي في غضون اشهر قليلة، عندما يتم إعلان الحكم الذي يوجه الى حزب الفجر الذهبي.
للتمكن من إنهاء انتاج الفيلم، يستطيع مستخدمو الانترنت التبرع على الموقع الالكتروني المخصص للفيلم :
http://goldendawnapublicaffair.com/fr/
من جهة أخرى، فيلم “حزب الفجر الذهبي، قضية الجميع” مدعوم من المكتب اليوناني لمؤسسة روزا لوكسمبورغ. ويعد بين رعاته الاتحاد اليوناني لحقوق الانسان (اش.أل.أش.أر)، لجنة إلغاء الديون الغير شرعية (كا.دي.تي.أم)، الاتحاد الدولي للحقوق الإنسانية (في.دي. أش) والصحف اتسين، بوليتيس وايكونستروم.
مصادر :
http://goldendawnapublicaffair.com/fr, https://www.econostrum.info/, https://www.politis.fr/ /