لائحة الفائزين في بريميد 2020

الجائزة الكبرى قضايا متوسطية

برعاية فرانس تلفزيون

من اخراج مريم بكير (المغرب)أمهات

62 دقيقة، 2020

انتاج : سيدنا للأفلام (فرنسا)، آبل أفلام (المغرب) من انتاج مشترك مع تيفي 2أم (المغرب)، ليون كابيتال تيفي (فرنسا)، اوتيناتو برودوكسيون (فرنسا). في المغرب، تحكم المادة 490 من قانون العقوبات على الأمهات العازبات بالسجن. اما المجتمع، فيعتبرهن منبوذات. للدفاع عنهن، أسست محجوبة ادبوش جمعية أم البنين التي تستقبل النساء العازبات الحاملات.
في هذا المكان الذي يحميهن، تجرّنا المخرجة الى حياتهن اليومية وتظهر لنا مسيرتهن، منذ وصولهن الى الجمعية حتى ولادة الطفل وأحياناً حتى المصالحة مع أسرهن. من ابوين مغربيين، ولدت مريم بكير في باريس. بعد دراستها في الكونسرفاتوار الحر للسينما الفرنسية في باريس، ثم دورة تدريب على التصوير في الولايات المتحدة الأميركية، وخبرة مهنية في التلفزيون في جزر الهند الغربية، تحقق ثلاثة أفلام قصيرة. “سامية” مع نزهة رحيل، جائزة الجمهور في لقاءات مكناس السينمائية، جائزة الدور النسائي في مهرجان الدار البيضاء الوطني، تم بثه على قنال +. العام 2011، حصل أول فيلم لها “اكدير – بومباي” مع نوفيسا بن شهيدة، على جائزة الدور النسائي في مهرجان طنجة السينمائي الوطني. في هذا الفيلم، في ساحة الدعارة في المغرب، تدافع المخرجة دائماً عن وضع المرأة. اليوم، يخدم عملها كمناصر في جمعيات تدافع عن حقوق النساء والأطفال. وبدعم من وزارة التربية الوطنية المغربية، تتم مشاهدته بانتظام في المدارس. مع “أمهات”، توقّع مريم بكير أول عمل وثائقي. ترجع المخرجة الى الواقع، واقع محجوبة ادبوش، امرأة ملتزمة بالقرب من أمهات عازبات في المغرب. ويواجه الفيلم في عملها، مصير هؤلاء النساء والقانون الذي يدينهن.

Prix MÉMOIRE DE LA MÉDITERRANÉE

جائزة ذاكرة المتوسط

برعاية المعهد الوطني للسمعي البصري (اينا)

النساجون من اخراج ديمتري كوتسياباساكوس 

52 دقيقة، 2020

أنتاج : دومان جروفاسيليو (اليونان)

في العام 1963، أي.ام.، جمعية خيرية سويدية، تستقر في فلاستي، قرية جبلية في اليونان، وهي مركز للنسيج. خلال 25 سنة، تدعم هذه المغامرة عبر الثقافات، نساء هذه القرية المتضررات بشدة من الحروب، الفقر والهجر.”النساجون” يقدم نظرة حلوة – مرة عن تطور الريف اليوناني. ولد ديمتري كوتسياباساكوس في العام 1967. درس الإخراج السينمائي والتلفزيوني في المعهد الوطني للسينما في موسكو. حقق عدة أفلام وثائقية، مسلسلات وأفلام روائية قصيرة وطويلة. بين أعماله الأخيرة : “البقال” (2013، وثائقي، 81 و52 دقيقة – جائزة البث على فرانس 3 كورسيكا فياستيلا في بريميد – مهرجان المتوسط بالصور 2015)، “أن تصبح ممثلاً” (2014، وثائقي، 61 دقيقة)، “الشاهد الصامت” (2016، وثائقي، 72 دقيقة) و”يانيس كسترتسيس : الرجل وظله” (2017، ).وثائقي، 72 دقيقة)

جائزة أول عمل

برعاية الراي (الإذاعة والتلفزيون الايطالي)

قفزة واحدة أخرى من اخراج ايمانويلي جروزا    

83 دقيقة، 2019

انتاج : غرافيتيدوك (إيطاليا)، امكا فيلم برودوكسيون (سويسرا)، ايتار برودوكسيون (لبنان)، راي سينما (إيطاليا)تمكن عبد الله، وهو رياضي محترف، من الفرار من غزة. لكن صديقه جهاد لا يزال يعيش فيها. يدرب الرياضيين الشباب الذين تبقى الرياضة بالنسبة لهم المكان الوحيد المليء بالأمل في خضم الصراع .هل يجب المغادرة لتحقيق أحلامك أم البقاء للقتال من أجل بلدك؟ يشكل السؤال الخيط المشترك لهذه القصة الساحقة حول التجاوز الشخصي.

ولد ايمانويليجروزافي العام 1975 في مدينة روفيريتو، في إيطاليا .درس التاريخ المعاصر في جامعة بولونيا، في إيطاليا، قبل الذهاب للعيش في إسبانيا حيث عمل كمساعد مخرج وكاتب وثائقي، مسلسلات تلفزيونية واشرطة إعلانية. بعد عودته الى بلاده، في ميلانو، كرّس وقته لإخراج الأفلام الوثائقية. في العام 2015، يخرج أول فيلم وثائقي طويل، “بين الأخوات”. وقد تم تقديمه في عدة مهرجانات دولية وحصل على عدة جوائز، في إيطاليا، مصر، اسبانيا وفرنسا .في العام 2019، أنهى ايمانويلي فيلمه الوثائقي الجديد، “قفزة واحدة أخرى”، الذي تم تقديمه اولاً في تشرين الأول 2019 في مهرجان روما السينمائي (ايطاليا). 

فن،تراثوثقافاتمتوسطية

الملكةلير،من إخراج بلين أسمر

84 دقيقة، 2019

انتاج : سينيفيلم (تركيا)

فرقة مسرحية متنقلة تتكون من نساء فلاحات تركيات يمثلن على طول الطرق الترابية و المحفوفة بالمخاطر التي تؤدي إلى القرى النائية في الجبال، حيث يصعب حتى الوصول إلى مياه الشرب. تحول هذه الفرقة المسرحية الملك لير للكاتب شكسبير إلى الملكة لير.

بليناسمرهي مخرجة تركية مستقرة في إسطنبول. بعد دراسات في علم الاجتماع، تتوجه نحو السينما. في حين كانت تعمل كمساعدة إخراج في السينما، بدأت في اخراج افلامها. بعد فيلمها الوثائقي الأول “الجامع”، تؤسس شركتها السينمائية سينيفيلم وتكتب، وتخرج وتنتج : “اللعب” (“عيون”، الذي تمت مكافأته في بريميد – مهرجان المتوسط في صور في العام 2006)، “10 تو 11″، “واتشتوار” و”سمسينغ يوزفول”. وتم عرض افلامها في عدة 

مهرجانات في جميع أنحاء العالم وخاصة في سان سباستيان، تورنتو، روتردام، تريبكا، تالين، غوتبرغ، ونالت جوائز متعددة.    

جائزة شباب المتوسط

قفزة واحدة أخرى من اخراج ايمانويلي جروزا    

83 دقيقة، 2019

انتاج : غرافيتيدوك (إيطاليا)، امكا فيلم برودوكسيون (سويسرا)، ايتار برودوكسيون (لبنان)، راي سينما (إيطاليا) تمكن عبد الله، وهو رياضي محترف، من الفرار من غزة. لكن صديقه جهاد لا يزال يعيش فيها. يدرب الرياضيين الشباب الذين تبقى الرياضة بالنسبة لهم المكان الوحيد المليء بالأمل في خضم الصراع.

هل يجب المغادرة لتحقيق أحلامك أم البقاء للقتال من أجل بلدك؟ يشكل السؤال الخيط المشترك لهذه القصة الساحقة حول التجاوز الشخصي.

ولد ايمانويليجروزافي العام 1975 في مدينة روفيريتو، في إيطاليا.
درس التاريخ المعاصر في جامعة بولونيا، في إيطاليا، قبل الذهاب للعيش في إسبانيا حيث عمل كمساعد مخرج وكاتب وثائقي، مسلسلات تلفزيونية واشرطة إعلانية. بعد عودته الى بلاده، في ميلانو، كرّس وقته لإخراج الأفلام الوثائقية. في العام 2015، يخرج أول فيلم وثائقي طويل، “بين الأخوات”. وقد تم تقديمه في عدة مهرجانات دولية وحصل على عدة جوائز، في إيطاليا، مصر، اسبانيا وفرنسا.

في العام 2019، أنهى ايمانويلي فيلمه الوثائقي الجديد، “قفزة واحدة أخرى”، الذي تم تقديمه اولاً في تشرين الأول 2019 في مهرجان روما السينمائي (ايطاليا).  

جائزة فيلم متوسطي قصير (جائزة الجمهور)

دوما تحت الأرض، من إخراج تيم السيوفي (سوريا)

11 دقيقة، 2019

انتاج : بدايات فو اوديوفزيال آرتس (لبنان)

بينما كانت القنابل اليدوية تمطر على الغوطة، استطاع المدنيون العثور على ملجأ في قبو منازلهم. كنت بينهم. سلاحي الكاميرا، حاولت تصوير ما لا يمكن التعبير عنه بالكلام.

مولود في دوما، في ريف دمشق في العام 1994، يدرس تيمالسيوفيالصوت والموسيقى. لم يتمكن من إنهاء دراسته بسبب الحصار المفروض على مدينة دوما والغوطة الشرقية. وأُجبر على الرحيل في العام 2018. خلال هذه الفترة، عمل كمساعد مخرج ومهندس صوت في روسيل استديو في دوما (2014 – 2018). وعمل ايضاً كمقدم برامج ومراسل لحساب عدة محطات إذاعية محلية ودولية. بعد بداياته في التصوير على الأرض في العام 2013، شارك في إرسال الصور من قلب الغوطة الشرقية نحو وكالات أنباء متعددة. ويشكل جزءاً من فريق سام لانسيس وروسيل استديو، وهو عضو مؤسس لمشروع كاريتاتيف هيومانيتي في سوريا.

وعمل تيم ايضاً كفيدياست ومسؤول مشغل لعدة أفلام وثائقية قصيرة وطويلة. “ستيل روكوردينغ” هو الأول من مشاريعه الأخيرة (2018، الفائز بخمسة جوائز في أسبوع النقد في البندقية). صور وأخرج الفيلم القصير  

“أصوات الحرب” و”الناي والمقبرة”، لحساب أورينت تيفي.

التنويه الخاص لاتحاد إذاعات الدول العربية

   IIالمقيدوناغورا

من إخراج يورجوس افجروبولوس (اليونان)

90 دقيقة، 2020

انتاج : سمول بلانيت برودوكسيون (اليونان) انتاج مشترك : مع وستدوتشر راندفونك (المانيا)، بالاشتراك مع آرتي (المانيا، فرنسا) وباء الكوفيد – 19 هو الأزمة الثالثة على التوالي التي تجتازها القارة الأوروبية بعد أزمة الدين في منطقة اليورو وأزمة اللاجئين. خلال خمس سنوات، تابع الصحفي يورجوس افجروبولوس أركان الحكومة اليونانية في مواجهتهم لمطالب التقشف التي فرضها الاتحاد الأوروبي، بينما ينفجر اليمين المتطرف في البلاد ويتدفق اللاجئون حول السواحل. نجح فيروس في كشف ليس فقط ضعف الليبرالية الحديثة – اعتقاد يعتمد على الإيمان في الأسواق الحرة، ورفع القيود – لكن ايضاً فشل القيم التي تحملها أوروبا.

ولد يورجوسافجروبولوس في أثينا في العام 1971. 

إنه صحفي ومخرج أفلام وثائقية. عمل لحساب القنوات التلفزيونية اليونانية. كان مراسلاً صحفياً خلال الصراعات في البوسنة – الهرسك، كرواتيا، العراق، أفغانستان، كوسوفو وفلسطين. في العام 2000، أنشأ سلسلة “اكسانداس”، مع أكثر من 100 وثائقي تم بثها على شاشات التلفزيون اليوناني العام وفي جميع أنحاء العالم . بين أفلامه الوثائقية الأخيرة : “حتى آخر قطرة، حرب المياه السرية في أوروبا” (2017)، “اغورا” (2015، تم اختياره في بريميد 2015 – مهرجان المتوسط بالصور)، “إشارة الديموقراطية الضائعة” (2014، الفائز بجائزة الريبورتاج في بريميد 2014)، “السكان والعدد” (2013)، “السيسترنا – إنقاذ الأرواح” (2013)، غولدن تايمز : كنز كاساندرا” (2012)، “بلاك فيلفا” (2012)، “الاعمال الخيرية، الدبلوماسية والاعمال” (2012)، “تأثير الوسط” (2011)، و”السرقة من ضعيف” (2011) و”السرقة من الفقير” (2011). 

جائزة أنا، مواطن متوسطي 

امتياز جنوب البحر الابيض المتوسط، برعاية سي.اف.اي. (قنال فرانس انترناسيونال) روسيكلا‘ر من اخراج اسماء براح – الثانوية الدولية الكسندر دوما، الجزائر العاصمة (الجزائر) 

امتياز شمال البحر الابيض المتوسط

الأسلوب، من اخراج لورا نوسيرا، ثانوية تومازو كامبانيللا، منطقة كالابريا (ايطاليا).

جائزة النشر 2أم (المغرب) قفزة واحدة أخرى من اخراج ايمانويلي جروزا    

83 دقيقة، 2019

انتاج : غرافيتيدوك (إيطاليا)، امكا فيلم برودوكسيون (سويسرا)، ايتار برودوكسيون (لبنان)، راي سينما (إيطاليا) تمكن عبد الله، وهو رياضي محترف، من الفرار من غزة. لكن صديقه جهاد لا يزال يعيش فيها. يدرب الرياضيين الشباب الذين تبقى الرياضة بالنسبة لهم المكان الوحيد المليء بالأمل في خضم الصراع. هل يجب المغادرة لتحقيق أحلامك أم البقاء للقتال من أجل بلدك؟ يشكل السؤال الخيط المشترك لهذه القصة الساحقة حول التجاوز الشخصي.

ولد ايمانويليجروزافي العام 1975 في مدينة روفيريتو، في إيطاليا. درس التاريخ المعاصر في جامعة بولونيا، في إيطاليا، قبل الذهاب للعيش في إسبانيا حيث عمل كمساعد مخرج وكاتب وثائقي، مسلسلات تلفزيونية واشرطة إعلانية. بعد عودته الى بلاده، في ميلانو، كرّس وقته لإخراج الأفلام الوثائقية. في العام 2015، يخرج أول فيلم وثائقي طويل، “بين الأخوات”. وقد تم تقديمه في عدة مهرجانات دولية وحصل على عدة جوائز، في إيطاليا، مصر، اسبانيا وفرنسا . في العام 2019، أنهى ايمانويلي فيلمه الوثائقي الجديد، “قفزة واحدة أخرى”، الذي تم تقديمه اولاً في تشرين الأول 2019 في مهرجان روما السينمائي (ايطاليا).  

 فرانس 3 كورسيكا فياستيلا

عشق أنّا من اخراج انريكو سراسوولو

60 دقيقة، 2019

انتاج : لي فيلم دو بواسون (فرنسا)، زنيت ارتي اوديوفيزيف (إيطاليا)، أرتي (فرنسا) بالتعاون مع راي كوم (إيطاليا)، بالاشتراك مع استيتوتو لوتشي سينيتشيتا (إيطاليا)
من يستطيع نسيان وجه أنّا منياني وجريها المجنون في “روما، مدينة مفتوحة ” ؟
رائعة وعادية، هزلية ومأساوية، الممثلة الهائلة، شعار النيوريالية، أحدثت ثورة في تمثيل المرأة. بركانية ايضاً في المدينة كما على الشاشة، فقد أثارت إعجاب هوليوود بقوة لعبها وكانت اول امرأة إيطالية تفوز بجائزة الاوسكار.
من خلال الاعتماد على مادة المحفوظات الجديدة والخاصة، المستمدة  بشكل خاص من صناديق معهد لوتشي والراي، ومن مقتطفات البرامج التلفزيونية، والمقابلات مع أكبر أسماء تلك الحقبة، وبالطبع من مقتطفات أفلام مؤثرة، يغرقنا المخرج في العصر الذهبي للسينما الإيطالية. ويصف مسيرة ممثلة استثنائية، ميزت تاريخ السينما.

ولد انريكو سراسوولو في مدينة البندقية في العام 1968. متخرج في العلوم السياسية والتاريخ المعاصر ورئيس شركة زنيت ارتي اوديوفيزيف منذ تأسيسها في العام 1992. كاتب ومخرج أفلام وثائقية، كتب وحقق أعمالاً بُثت على قنوات تلفزيونية عديدة في جميع انحاء العالم، وحصلت على جوائز في مهرجانات إيطالية وأوروبية.

أهم اعماله : “لاست كول” (2013، 52/92 دقيقة، زد.دي.أف. آرتي، زنيت، سكوفتلاند) ؛ “من غاريبالدي الى برلوسكوني” (2011، 118 دقيقة، آرتي فرنسا، لي فيلم ديسي، زنيت) ؛ “الوجه الخفي للخوف” (2008، 52 جقيقة، آرتي فرنسا، لي فيلم ديسي، زنيت).

الراي (ايطاليا) 

قافلة في الشتاء من اخراج مهدي اهوديج (فرنسا)

انتاج : سكواو (فرنسا)، فرانس تلفزيون (فرنسا)

في بلدة صغيرة في الجنوب المغربي، محميون داخل أسوار مخيم، يستقر المتقاعدون المتواضعون كل شتاء.

للمرة الأولى، يأخذون الوقت للعيش والتفكير في الفرار من فرنسا لا يفهمونها. بين المغرب المتخيل والمغرب المتصور، يجربون المغامرة.

على بعد أمتار قليلة منهم، يهرب عامل مغربي شاب من حالته، يحمله تعلمه للموسيقى الكلاسيكية.

في ديكور مدينة غربية، يتلامس هذا العالم ويعبر عن مخاوفه ورغباته.

حقق مهدياهوديجعدة أفلام وثائقية إذاعية لحساب آرتي راديو : عن فيلمه “من عرف لوليتا” (2010)، حصل على جائزة أوروبا لأفضل وثائقي إذاعي في برلين، ومع “الثلج في الموز”، فاز مجدداً بجائزة افضل وثائقي إذاعي في برلين في العام 2015، ونال ايضاً جائزة الموجات الطويلة في بريست في العام 2016.

شارك في فيلمين وثائقيين : “لا باراد” مع صمويل بولندورف (نجمة سكام) و”سنذهب الى نويي انشالله” مع أنّا سالزبرغ (تنويه خاص في مهرجان تراس دو في في كليرمون فرران).

Permanent link to this article: https://mediterranee-audiovisuelle.com/%d9%84%d8%a7%d8%a6%d8%ad%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%81%d8%a7%d8%a6%d8%b2%d9%8a%d9%86-%d9%81%d9%8a-%d8%a8%d8%b1%d9%8a%d9%85%d9%8a%d8%af-2020/?lang=ar